يُقَدم الكتاب العديد من الموضوعات الهامة في كيفية واستخدام الطرق الصحيحة في التواصل من خلال الطريقة اللفظية (التواصل الشفوي) أو الطريقة اليدوية وهي لغة الإشارة، ويقدم شرحًا وافيًا لكل منهما بالصور والرسومات والأمثلة المختلفة. - إن لغة الإشارة شأنها بذلك شأن كافة اللغات الإنسانية والتي تُعتبَر وسيلة الاتصال الأولى لفاقدي السمع، يعبرون من خلالها عن حاجاتهم وأفكارهم؛ مجسدين بذلك ثقافتهم اللغوية الخاصة بهم والتي تعتمد بالأساس على الألفاظ المرئية (رموز إشارية) تعني دلالات ومعاني معروفة لدى الصُم"