بين الواقعية والخيال، بين الجدية والسخرية، بين الرمزية والإسقاط والمباشرة؛ تختلف إيقاعات النصوص، فتشبه كثيرا روح كاتبها الذي يكتب عادة نصوصا جادة بروح ساخرة، وأخرى ساخرة بواقعية جادة، عندما نقرأ هذه القصص يتجلى لنا أحمد غريب الذي نعرفه في منشوراته